في الأيام الأولى، تجنب الوجبات الثقيلة في الأوقات التي لا تتناسب مع مواعيد أكلك في موطنك حتى تتوافق الساعة الحيوية في جسمك مع التوقيت الجديد، وتجنب الوجبات الثقيلة قبل وقت النوم لأن ذلك يؤدي إلى سوء في نوعية وجودة النوم.
الرئيس السيسي يوافق على مساواة أطباء “التأمين الصحي” بزملائهم في بدل المخاطر الطبية
يحدث اضطراب اختلاف التوقيت عندما تعبر بسرعة من خلال منطقتين زمنيتين أو أكثر، وكلما زاد عدد المناطق الزمنية التي تعبرها، زادت احتمالية شعورك بالإرهاق، وزادت شدة الأعراض ومدة تأثيرها، وبالرغم من أنَّه اضطراب مؤقت، إلَّا أنَّ فترة تعافيك قد تكون طويلة بما يكفي لإزعاجك في السفر.
إما إذا كانت رحلتك ستصل ليلا، فحاول التقليل من النوم بالطائرة حتى تستطيع النوم عند وصولك.
إذا كانت رحلتك قصيرة، وتستغرق بضعة أيام فقط، فإن أفضل طريقة للحفاظ على جودة نومك هي الالتزام بجدول نومك المعتاد، فالالتزام به يساعد الجسم على الحفاظ على إيقاعه الطبيعي، مما يمنع حدوث اضطرابات كبيرة في النوم.
التخطيط للرحلة بما يتماشى مع توقيت وجهتك لتقليل تأثيرات اختلاف التوقيت خلال الرحلات الجوية، ونَمْ على متن الطائرة، وارتدِ ملابس مريحة، واحمل معك مخدة وسدادات أذن لتقليل الضوضاء المحيطة.
خُد معاك مشروبات طبيعية زي النعناع أو بوابة إلكترونية البابونج لو ناوي ترتاح في الطريق.
القلق الظرفي أريد علاجاً للقلق بعد الخمسين وللأرق ...
في ناس بتسهر بسبب “توتر قبل السفر”، سواء من ترتيب الشنط أو الخوف من الطيران أو التفكير في خط سير الرحلة. لكن ده بيسبب أضرار مضاعفة:
واجعل الأيام الأولى خفيفة وملائمة للاسترخاء، ولا تقم بعدد من النشاطات أو الزيارات السياحية في البداية؛ بل استكشِفْ المكان بهدوء، وامنح جسمك الراحة التي يحتاجها، بالتالي تتجنب الشعور بالإرهاق في الأيام التالية.
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال طب وصحة > النوم النوم والسفر: كيف تتغلب على اختلاف التوقيت؟ السفر مشاكل النوم اختلاف التوقيت
الأرق وصعوبة النوم قلة النوم أتعبتني كثيرًا وأخاف من مضاعفاتها، فما العلاج؟
الأرق وصعوبة النوم أشعر بالحزن والفراغ وأجهل أسباب ذلك.. أفيدوني! ...
إيقاعات الساعة البيولوجية الخاصة بك قد لا تزال تتماشى مع المنطقة الزمنية السابقة. تعتمد شدة الحالة على عدد المناطق الزمنية التي اجتازتها، وقد يتوقع جسمك أن ينام عندما يكون النهار في المنطقة الزمنية الجديدة أو أن يكون مستيقظا عندما يفترض أن تنام